ياسيدتي...
أحبك مدام في داخلي وصل بالحياة
أحبك....بانفلات وعقوق للحدود
أحبك..بلا آخر ولا أول ولا سبب ولا مسبب
أحبك...نهراً جارفاً بلا شطآن ولا قرار
مهمها كبرنا ومهما حاولنا....
ان نرسم على وجوهنا ملامح الزمن وقسوته
تظل ( الأم ) نبته خضراء موغله في قلوبنا..
أحبها..وحين ألتمس أناملها...
أشعر بأني اغتسلت من كل همومي...
أشعر وكأن الشمس تسطع لأول مرة...
وأن الجو من حولي فضاء ممتد لا أرى فيه سوها.
أحبها...وكلما مر على سمعي صوتها...
أراني...منتشياً ضاحكاً مغيباً
لأي ألم يعتصرني أو أي حزن يكتنفني.
بين شغبي وسكوني...تظل محيطة بي
حينما أحتضنها...أشعر وكأن أمطاراً تهطل
وغابات تنمو من حولي
أبدو سعيداً وكأنني احتويت هذا الكون
بأركانه وسمواته وأرضه
أشم فيها رائحه حياتي
وأتلمس في نبضها معني وجودي
إنه حب غير مرتبط بأيه معادلات أو حسابات
أو اسباب أو مبررات.
شغفٌ ابدي....
في سنوات عمري جميعها
لايمكن أن أنفصل عنه أو ينفصل عني.
كثيرون منا تسرقهم الحياة...
فيمضون بها دونما حتى الالتفات
الى من منحتهم معنى الأبجديات والأسماء والأوطان
تمضي حياتهم وربما تنتهي دونما
حتى كلمة شكر أو تقدير لأمهم
التي احتوتهم صغاراً فغيبوها كباراً.
أقسى مافي الحياة...
أن تعيش معذباً بلا أم
أو تلغي من حياتك وجودها..
كم مره حاولنا...ان نقبل يديها...؟
أو أن ندخل على قلبها ولو ابتسامه صغيره..؟
كم مرة عقدنا بيننا وبين مشاعرنا جلسة حاكمنا أنفسنا فيها...
مالذي أعطيته لأمك وما الذي أخته منها..؟
كم مره سألنا فيها طفلاً فقد أمه عن إحساسه..؟
أمي...حفظك الله وحماك وشفاك
وزاد من عمرك في طاعته ورضاه..
خواطر عن الأم
بين يديك كبرت
وفي دفء قلبك احتميت
بين ضلوعك اختبأت
ومن عطائك ارتويت
أمي الحبيبة :
مداد القلب لن يكفي .... لو أكتب به لإرضائك ...
وخفق الروح لن يجزي ... عبيرأ فاح بعطائك...
أمي الغالية :
خلق البحر ليعانق موجة الرمال والصخور..
تشرق الشمس..لتلف بدفئها الصحاري والبحور..
توجد الفراشات دائمأمع أرق الورود والزهور..
أماه يابحري .. وشمسي .. وباقة زهوري ..
أحتاجك دومأ أحبك للأبد
ابنتك
أمي....
لا تؤم القلوب إلا إليك ...
ولا تلين الصخور إلا لحنانك ....
أنت الحب... والجنة تحت قدميك ....
أحبك أمي...
أحن اليكي اذا جن ليل
وشاركني فيكي صبح جميل
أحن اليكي صباحا مساء
وفي كل حين اليكي اميل
أصبر عمري امتع طرفي
بنظرة وجهك فيه أطيل
واهفو للقياك في كل حين
ومهما أقولهُ فيكِ قليل
على راحتي كم سهرت ليال
ولوعتي قلبك عند الرحيل
وفيض المشاعر منك تفيض
كما فاض دوما علينا سهيل
جمعت الشمائل يأم أنت
وحزت كمالا علينا فضيل
إذا ما اعترتني خطوب عضام
عليها حنانكِ عندي السبيلُ
وحزني إذا سادَ بي لحظةً
عليهِ من الحبِّ منكِ أهيلُ
إذا ما افتقدتُ أبي برهةً
غدوتِ لعمريَ أنتِ المعيلُ
بفضلكِ أمي تزولُ الصعابُ
ودعواكِ أمي لقلبي سيلُ
حنانكِ أمي شفاءُ جروحي
وبلسمُ عمري وظليِ الظليلُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
إلى حضنِ أمي دواماً أحنُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
وأرنو إليك إذا حلّ خطبٌِ
وأضنى الكواهِلَ حملٌ قيلُ لأمي أحنُ ومن مثلُ أمي
رضاها عليّا نسيمٌ عليلُ
فيا أمُ أنتِ ربيعُ الحياةِ
ولونٌ الزّهورِ ونبعٌ يسيلُ
لفضلكِ أمي تذلُّ الجباهُ خضوعاً
لقدركِ عرفٌ أصيلُ
وذكراكِ عطرٌ وحضنكِ دفئٌ
فيحفظكِ ربي العليُ الجليلُ
ودومي لنا بلسماً شافياً
وبهجةَ عمري وحلمي الطويلُ
ولحناً شجياً على كلِ فاهٍ فمن ذا عنِ الحق مّنا يميلُ
إليك ِ يا نبض قلبي المُتعبْ ...
إليكِ يا شذى عمري
إليكِ أنت ِ ..
يا أمي ..
يا زهرة في جوفي قد نبتت ، أعرف كم تعبت ِ من أجلي ،
وكم صرخةَ ألم ٍ سببتها لكِ ، أعرف أنني عشت في أحشائك ِ ..
أكبرُ .. وأكبرُ ..وأعرف أنك لازلتي ترويني بتحناكِ ..
يا درة البصرِ ، يا لذة النظر.. يا نبضي ..
لكم ضمتني عيناكِ ،و احتوتني يمناكِ ..
وكم أهديتي القٌبلَ من شهد شفتاكِ .. لأرقد ملء أجفاني ...
وأرسم حلو أحلامي .. وكم أتعبتِ من جسد ٍ، وكم أرّقتِ من جفنٍ ..
وكم ذرفتِ من دمعٍ لأهنأ وأعيش في أمن ِ ،
ويوم فرحتُ لا أنسى صدق بسماتك و تغاضيك عن آلامك ..
ويوم أروح لا أدري طريق العَوْدِ يا أمي...
فلن أنسى خوف نبضاتك..
ويوم أكون في نظرك .. تضميني إلى صدرك ..
واسمع صوت أنفاسك ..
وألتف على أغصانك .. أعيش نشوة العمرِ ..
بحسن البر وبالإحسان أوصاني..
وجمعه بتوحيدٍ وإيمانِ ..
أحبك مدام في داخلي وصل بالحياة
أحبك....بانفلات وعقوق للحدود
أحبك..بلا آخر ولا أول ولا سبب ولا مسبب
أحبك...نهراً جارفاً بلا شطآن ولا قرار
مهمها كبرنا ومهما حاولنا....
ان نرسم على وجوهنا ملامح الزمن وقسوته
تظل ( الأم ) نبته خضراء موغله في قلوبنا..
أحبها..وحين ألتمس أناملها...
أشعر بأني اغتسلت من كل همومي...
أشعر وكأن الشمس تسطع لأول مرة...
وأن الجو من حولي فضاء ممتد لا أرى فيه سوها.
أحبها...وكلما مر على سمعي صوتها...
أراني...منتشياً ضاحكاً مغيباً
لأي ألم يعتصرني أو أي حزن يكتنفني.
بين شغبي وسكوني...تظل محيطة بي
حينما أحتضنها...أشعر وكأن أمطاراً تهطل
وغابات تنمو من حولي
أبدو سعيداً وكأنني احتويت هذا الكون
بأركانه وسمواته وأرضه
أشم فيها رائحه حياتي
وأتلمس في نبضها معني وجودي
إنه حب غير مرتبط بأيه معادلات أو حسابات
أو اسباب أو مبررات.
شغفٌ ابدي....
في سنوات عمري جميعها
لايمكن أن أنفصل عنه أو ينفصل عني.
كثيرون منا تسرقهم الحياة...
فيمضون بها دونما حتى الالتفات
الى من منحتهم معنى الأبجديات والأسماء والأوطان
تمضي حياتهم وربما تنتهي دونما
حتى كلمة شكر أو تقدير لأمهم
التي احتوتهم صغاراً فغيبوها كباراً.
أقسى مافي الحياة...
أن تعيش معذباً بلا أم
أو تلغي من حياتك وجودها..
كم مره حاولنا...ان نقبل يديها...؟
أو أن ندخل على قلبها ولو ابتسامه صغيره..؟
كم مرة عقدنا بيننا وبين مشاعرنا جلسة حاكمنا أنفسنا فيها...
مالذي أعطيته لأمك وما الذي أخته منها..؟
كم مره سألنا فيها طفلاً فقد أمه عن إحساسه..؟
أمي...حفظك الله وحماك وشفاك
وزاد من عمرك في طاعته ورضاه..
خواطر عن الأم
بين يديك كبرت
وفي دفء قلبك احتميت
بين ضلوعك اختبأت
ومن عطائك ارتويت
أمي الحبيبة :
مداد القلب لن يكفي .... لو أكتب به لإرضائك ...
وخفق الروح لن يجزي ... عبيرأ فاح بعطائك...
أمي الغالية :
خلق البحر ليعانق موجة الرمال والصخور..
تشرق الشمس..لتلف بدفئها الصحاري والبحور..
توجد الفراشات دائمأمع أرق الورود والزهور..
أماه يابحري .. وشمسي .. وباقة زهوري ..
أحتاجك دومأ أحبك للأبد
ابنتك
أمي....
لا تؤم القلوب إلا إليك ...
ولا تلين الصخور إلا لحنانك ....
أنت الحب... والجنة تحت قدميك ....
أحبك أمي...
أحن اليكي اذا جن ليل
وشاركني فيكي صبح جميل
أحن اليكي صباحا مساء
وفي كل حين اليكي اميل
أصبر عمري امتع طرفي
بنظرة وجهك فيه أطيل
واهفو للقياك في كل حين
ومهما أقولهُ فيكِ قليل
على راحتي كم سهرت ليال
ولوعتي قلبك عند الرحيل
وفيض المشاعر منك تفيض
كما فاض دوما علينا سهيل
جمعت الشمائل يأم أنت
وحزت كمالا علينا فضيل
إذا ما اعترتني خطوب عضام
عليها حنانكِ عندي السبيلُ
وحزني إذا سادَ بي لحظةً
عليهِ من الحبِّ منكِ أهيلُ
إذا ما افتقدتُ أبي برهةً
غدوتِ لعمريَ أنتِ المعيلُ
بفضلكِ أمي تزولُ الصعابُ
ودعواكِ أمي لقلبي سيلُ
حنانكِ أمي شفاءُ جروحي
وبلسمُ عمري وظليِ الظليلُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
إلى حضنِ أمي دواماً أحنُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
وأرنو إليك إذا حلّ خطبٌِ
وأضنى الكواهِلَ حملٌ قيلُ لأمي أحنُ ومن مثلُ أمي
رضاها عليّا نسيمٌ عليلُ
فيا أمُ أنتِ ربيعُ الحياةِ
ولونٌ الزّهورِ ونبعٌ يسيلُ
لفضلكِ أمي تذلُّ الجباهُ خضوعاً
لقدركِ عرفٌ أصيلُ
وذكراكِ عطرٌ وحضنكِ دفئٌ
فيحفظكِ ربي العليُ الجليلُ
ودومي لنا بلسماً شافياً
وبهجةَ عمري وحلمي الطويلُ
ولحناً شجياً على كلِ فاهٍ فمن ذا عنِ الحق مّنا يميلُ
إليك ِ يا نبض قلبي المُتعبْ ...
إليكِ يا شذى عمري
إليكِ أنت ِ ..
يا أمي ..
يا زهرة في جوفي قد نبتت ، أعرف كم تعبت ِ من أجلي ،
وكم صرخةَ ألم ٍ سببتها لكِ ، أعرف أنني عشت في أحشائك ِ ..
أكبرُ .. وأكبرُ ..وأعرف أنك لازلتي ترويني بتحناكِ ..
يا درة البصرِ ، يا لذة النظر.. يا نبضي ..
لكم ضمتني عيناكِ ،و احتوتني يمناكِ ..
وكم أهديتي القٌبلَ من شهد شفتاكِ .. لأرقد ملء أجفاني ...
وأرسم حلو أحلامي .. وكم أتعبتِ من جسد ٍ، وكم أرّقتِ من جفنٍ ..
وكم ذرفتِ من دمعٍ لأهنأ وأعيش في أمن ِ ،
ويوم فرحتُ لا أنسى صدق بسماتك و تغاضيك عن آلامك ..
ويوم أروح لا أدري طريق العَوْدِ يا أمي...
فلن أنسى خوف نبضاتك..
ويوم أكون في نظرك .. تضميني إلى صدرك ..
واسمع صوت أنفاسك ..
وألتف على أغصانك .. أعيش نشوة العمرِ ..
بحسن البر وبالإحسان أوصاني..
وجمعه بتوحيدٍ وإيمانِ ..