انا انثى
انا انثـى ان احببت ملكت من احب.
وان عشقت ملأت الدنيا عشق!
وان سهرت سأضـئ الليل بإسمك…
وان تغنيت فسأملأ الدنيا بلحن الحب.
وان اشتقت سأسقيك كاسات الحنان والود.
وسأمنحك ليالي تتمنـى أن لا يظهر الفجر.
وسأغرقك في بحور الاشتياق.
لترى اي أنثـى احببت انت.
حبيبتـــــــــــــــــــيْ…..
… كل عام وانا مغرماً بحبكـِ …
كل عام وانتـِ بخير ياحبيبتي
كل عام وأنتـِ عشقي
وكل عام وانتـِ نجمة تضيئ سماء حياتي
وكل عام وأنتـِ امل الماضي والحاضر والآتي
وكل عام وانتـِ اعذب كلمات الغرام وأرق ألحان النايات
وكل عام وانتـِ أميرة مملكتي وأسيرة قلبي وقمر حكاياتي
وكل عام وحبكـِ فيضُ الشوق والحنين وكل العبارات
وكل عام وانتـِ في ناظري احلام فجر سعيده
وكل عام وانتـِ للروح نبضُ السعادة
وكل عام وانتـِ حبيبتي ياحبيبتي
لا تلومنى على غيرتى
فأنا شرقي الهوى
ومعشوقتي ملك لى وحدى
أنفاسك … كلماتك …. قلبك .. حضنك …حياتك
شرقيتى لا تسمح لى بأن يكن أحد غيرى بحياتك
يا حبيبي فيك ظني ما يخيب
لو حصل من بيننا صد وجفا
شمس حبك في عيوني ما تغيب
وفي حنانك يا بعد عمري وفاء
فيك معنى الحب يا روحي يطيب
صادق شوقك وشوقي صفا
لو تروح بعيد من قلبي قريب
في غرامك هام قلبي واكتفاء
في غيابك مشتعل مثل اللهيب
ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء
صدق إني وافي يا أغلى حبيب
صادق ما فيه مثلي بالوفاء
صباح الخير لعيونك حبيبي
صباح الورد ياراحة فؤادي
صباح الحب ولحن الطير شادي
بعادك زاد بدموعي سكيبي
وقربك جدد بعيني رقادي
حاولتُ كثيراً ، وأنتَ تشهد مشيتُ بحرصٍ كي لا أقع ، لقّنتُ قلبي دروساً قاسية لِيكبُر ويتّسع ، لأكبُر أنا وأتّسع دفعتُ كلّ الأشخاص من أمامي لأركض تجاهك ، دون عثرات ، تجنّبتُ خيباتي قدر الإمكان خشية أن أقع صريعة نوبات اكتئاب تنتهي بي بالتزام أرضيّة الحمام الباردة ، أو حبسُ نفسي في غرفتي لأيام ، و أقسمتُ باسمك أن أدّعي الثبات ولو أنّ ظلّي كان منهاراً يبكي عليّ ، جاهدتُ عينَيَّ لتثبُتا مكانهما كلّ صباح كانتا تنجرفان مع الدمع ليلاً ولا أعود أرى حتى الصّباح; ، فقدتُهما لفترات و أعدّتَهما لي كرماً منك في يومٍ عصيب ، صلّيتُ لكَ يا ربّ ، صلّيتُ للمنهكين أمثالي ،للذين أدركوا فجأة أنهم ضلّوا طريقهم ، أو أن الطريق أساساً ما كان لهم ، وهم الذنْب والضحيّة معاً ، صلّيتُ خوفاً من هذا العقل اللئيم الوغد الحزين ، وهذا العالم الذي انفجر بنا بغتة ، وما عُدنا نعرِف ما الذي يحصل! ربُّ القَدَر ، لا يسعني إلا أن أحاول ، وأنا أحاول ، أحاول فدلّني
انا انثـى ان احببت ملكت من احب.
وان عشقت ملأت الدنيا عشق!
وان سهرت سأضـئ الليل بإسمك…
وان تغنيت فسأملأ الدنيا بلحن الحب.
وان اشتقت سأسقيك كاسات الحنان والود.
وسأمنحك ليالي تتمنـى أن لا يظهر الفجر.
وسأغرقك في بحور الاشتياق.
لترى اي أنثـى احببت انت.
حبيبتـــــــــــــــــــيْ…..
… كل عام وانا مغرماً بحبكـِ …
كل عام وانتـِ بخير ياحبيبتي
كل عام وأنتـِ عشقي
وكل عام وانتـِ نجمة تضيئ سماء حياتي
وكل عام وأنتـِ امل الماضي والحاضر والآتي
وكل عام وانتـِ اعذب كلمات الغرام وأرق ألحان النايات
وكل عام وانتـِ أميرة مملكتي وأسيرة قلبي وقمر حكاياتي
وكل عام وحبكـِ فيضُ الشوق والحنين وكل العبارات
وكل عام وانتـِ في ناظري احلام فجر سعيده
وكل عام وانتـِ للروح نبضُ السعادة
وكل عام وانتـِ حبيبتي ياحبيبتي
لا تلومنى على غيرتى
فأنا شرقي الهوى
ومعشوقتي ملك لى وحدى
أنفاسك … كلماتك …. قلبك .. حضنك …حياتك
شرقيتى لا تسمح لى بأن يكن أحد غيرى بحياتك
يا حبيبي فيك ظني ما يخيب
لو حصل من بيننا صد وجفا
شمس حبك في عيوني ما تغيب
وفي حنانك يا بعد عمري وفاء
فيك معنى الحب يا روحي يطيب
صادق شوقك وشوقي صفا
لو تروح بعيد من قلبي قريب
في غرامك هام قلبي واكتفاء
في غيابك مشتعل مثل اللهيب
ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء
صدق إني وافي يا أغلى حبيب
صادق ما فيه مثلي بالوفاء
صباح الخير لعيونك حبيبي
صباح الورد ياراحة فؤادي
صباح الحب ولحن الطير شادي
بعادك زاد بدموعي سكيبي
وقربك جدد بعيني رقادي
حاولتُ كثيراً ، وأنتَ تشهد مشيتُ بحرصٍ كي لا أقع ، لقّنتُ قلبي دروساً قاسية لِيكبُر ويتّسع ، لأكبُر أنا وأتّسع دفعتُ كلّ الأشخاص من أمامي لأركض تجاهك ، دون عثرات ، تجنّبتُ خيباتي قدر الإمكان خشية أن أقع صريعة نوبات اكتئاب تنتهي بي بالتزام أرضيّة الحمام الباردة ، أو حبسُ نفسي في غرفتي لأيام ، و أقسمتُ باسمك أن أدّعي الثبات ولو أنّ ظلّي كان منهاراً يبكي عليّ ، جاهدتُ عينَيَّ لتثبُتا مكانهما كلّ صباح كانتا تنجرفان مع الدمع ليلاً ولا أعود أرى حتى الصّباح; ، فقدتُهما لفترات و أعدّتَهما لي كرماً منك في يومٍ عصيب ، صلّيتُ لكَ يا ربّ ، صلّيتُ للمنهكين أمثالي ،للذين أدركوا فجأة أنهم ضلّوا طريقهم ، أو أن الطريق أساساً ما كان لهم ، وهم الذنْب والضحيّة معاً ، صلّيتُ خوفاً من هذا العقل اللئيم الوغد الحزين ، وهذا العالم الذي انفجر بنا بغتة ، وما عُدنا نعرِف ما الذي يحصل! ربُّ القَدَر ، لا يسعني إلا أن أحاول ، وأنا أحاول ، أحاول فدلّني